ملخص مقياس اقتصاديات التربية
نشأة اقتصاديات التربية.
جذور هذا العلم ترجع إلى أعماق التاريخ.
قدماء الصين.
التربية تؤثر على الحياة الاقتصادية.
كوان تسو: حكيم صيني أفضلية الاستثمار التربوي على المادي.
بدأ هذا العلم عندما ألقى شوتز خطابا في الجامعة الأمريكية يحث فيه على دراسة الاقتصاد التربوي سنة 1960م. التربية مؤشر للنمو الاقتصادي
المراحل التي مرت بها الدراسات في هذا المجال.
المرحلة الأولى: بين القرن 19 والقرن20، وتتميز ببعض الدراسات التي قام بها العلماء مثل:
الاسكتلندي آدم سميث (1723 – 1790) أهم ما توصل إليه:
* لا بد من إخضاع النشاطات التعليمية إلى معايير اقتصادية.
* لابد من معالجة المواضيع من منطلق اجتماعي اقتصادي.
* لابد من أن يكون التعلم أكثر كفاءة تدريب وتكوين الفرد.
دافيد هيوم (1711 – 1776): وهو يرى:
* لابد أن نخضع التعليم لمنافسة المؤسسات التعليمية.
* لابد أن تمول من طرف أولياء التلاميذ.
* يرفض فكرة أن تكون للكنيسة سلطة على التعليم، إذ لابد أن يتحرر التعليم منها.
دافيد ريكاردو (1772 – 1823): أهم فكرة جاء بها:
لابد أن يلعب التعليم دور أساسي في رفاهية المجتمع وذلك من خلال تحديد النسل.
مالتوس (1766 – 1834):
* يتفق مع ريكاردو في تحديد النسل. ؟؟؟(الرجوع للمحاضرة - غير مفهوم-)؟؟؟.
جون ستيوارت ميل (1806 – 1873): أهم أفكاره:
*لابد أن ندرس علم التعليم بالنمو الاقتصادي.
* اعتبار أن التعليم هو وسيلة وأداة لغرس قيم وتقاليد تؤثر في النمو الاقتصادي.
نربي أجيالنا على عدم التبذير الاقتصادي.
ألفريد مارشال (عكس ستيوارت مبل):
*التربية عامل مباشر في عملية النمو الاقتصادي تدخل في عملية الإنتاج.
*يعتبر أن التعليم هو استثمار اجتماعي لكن له مردود اقتصادي.
نقد شامل لهذه المرحلة العمومية:
أغلب العلماء كانوا علماء اقتصاد..
المرحلة الثانية: تتميز بدراسة المؤشرات ليس فقط كسابقاتها التربية والاقتصاد.
ايدنغ: درس علاقة التعليم بالنمو الاقتصادي من خلال دراسات ومقارنات (الدخل العام والتكاليف الخاصة بالتعليم).
هوبز: قارن بين المستوى التعليمي والدخل الفردي (كلما زاد المستوى التعليمي زاد الدخل ).
شوثز: أيضا درس العلاقة بين دخل الفرد والمستوى التعليمي.
في هذه المرحلة:
انتقل البحث من النظرية إلى التطبيق الميداني.
عولجت المواضيع معالجة تفصيلية لا عمومية.
الأخصائيين كانوا تربويين لا اقتصاديين.
كنقد لهذه المرحلة:
الدراسات في هذه المرحلة لم تكن كافية
المرحلة الثالثة: تم تأكد فعلا من أن التربية تساهم في التنمية الاقتصادية وأن التربية ضرورة من ضرورات التنمية.
تعريف اقتصاد التربية: غنام: هو علم يبحث في أمثل الطرق لاستخدام الموارد التعليمية ماليا وبشريا وتكنولوجيا وزمنيا من أجل تكوين البشر، عقلا وعلما ومهارة وذوقا ووجدانا وصحة وعلاقة في المجتمعات التي يعيشون فيها حاضرا ومستقبلا من أجل توزيع ممكن لهذا التكوين.
عبد الله زاهي رشدان: هو العلم الذي يبحث أمثل الطرق لاستخدام الموارد التعليمية ماليا وبشريا وتكنولوجيا وزمنيا من أجل بناء البشر بناءا شاملا ومتكاملا وحاضرا ومستقبلا، فرديا أو جماعيا ومن أجل أحسن توزيع ممكن لهذا البناء.
التربية بين مفهوم الخدمة الاستهلاكية والاستثمار في رؤوس الأموال البشرية:
الأسباب التي دعت علماء اقتصاديات التربية إلى اعتبار التربية استثمارا:
* من الثمرات الاقتصادية للتربية أنها تزيد من أرباح الأفراد وتيسر لهم وسائل عيشهم.
*من الثمرات الاقتصادية للتربية، تطور من وسائل البحث العلمي وتزيد نتائجه.
* من الثمرات الاقتصادية في البحث العلمي دراسة غربليت 1957م الخضر الهجينة، أنها تزيد بنسبة 700% والتقديرات التي أجريت على نفقات الأبحاث العلمية في المجال الزراعي حيث أن العائدات لا تقل عن 35%(1957 – 1965م).
*نسبة النمو الاقتصادي حسب دينسون حوالي 18%بين (1929 – 1957م)، ترجع إلى تقدم المعرفة والبحث العلمي.
* من ثمرات البحث العلمي تزيد من قدرات واستعدادات الأفراد من خلال التدريب والتكوين المهني.
بين فيشر:
* أن ازدهار ثروة شعب من الشعوب لا ترتبط فقط بتقسيم العمل فيه ولا نسبة العاملين في القطاع الخاص الصناعي وقطاع الخدمات.
* بل ترتبط بقدرة حكامه وأفراده على التكيف السريع مع ضروريات الانتقال من قطاع إلى قطاع.
* هناك دراسات كشفت عن دور رأس المال البشري عامة والتطور التكنولوجي خاصة في النمو الاقتصادي.
* بينت هذه الدراسات أن التطور الاقتصادي إذا انطلق في بلد من البلدان يمكن أن يستمر بعاملين أساسيين: (تطور الرأسمال البشري، والتطور التكنولوجي).
تشير بعض الدراسات أن زيادة الإنتاج العام في بلد من البلدان يتبع عوامل أربعة أساسية:
1 -تجمع رأس المال.
2- تزايد السكان.
3 تزايد منابع الثروة المادية.
4التقدم التكنولوجي.
هناك مذاهب اقتصادية أشارة إلى: رؤوس الأموال المادية ومصادر الثروات
وأهميتها في التنمية.
لكن الأبحاث أكدت العكس خاصة أبحاث لويس، شوتز، بارترا .... سنة 1948م
أن: رأس المال البشري هو الذي يؤدي إلى النمو الاقتصادي وليس الثروة المادية.
ü وهذا ما يؤكده بحث سولو الذي استند على الإجمالي غير الزراعي في الو.م.أ عام 1960م ووجد أن العوامل الثلاثة الأولى من العوامل المذكورة لا تمثل إلا 10% من النمو و90% من عامل التربية والتطور التكنولوجي.
هذا ما يؤكد أن التربية والتقدم التكنولوجي هما سبب تطور أي دولة. وهذا ما يؤكد كذلك على دور التربية في النمو.
في أوربا قام الأستاذ أوكوسبت بحساب الزيادة التي وصل إليها الناتج القومي في النرويج (1900 -1955) ووصل إلى نتائج متماثلة تقريبا.
وفي بريطانيا وصل الأستاذ رداوي إلى أن زيادة المعامل والمصانع في الصناعات التحويلية زادت من النمو الاقتصادي.
هناك وظيفة تقليدية تقوم بها التربية في التنمية الاجتماعية هي إعداد المعلمين، وهم مطلب أساسي من حاجات المجتمع.
من العوامل الاجتماعية التي ترجع إلى أثر التربية هي الانتقال الاجتماعي وهو انتقال من دور إلى دور وهذا الانتقال يترك أثر كبير في التطور الاجتماعي والتنمية الاقتصادية.
ملخص مقياس اقتصاديات التربية// تابع
النظام التربوي والنمو الاقتصادي.
• تعريف النظام التربوي.
• هو واحد من مجموع النظم الرئيسية في المجتمع.
• هو بمثابة مجموعة قواعد المقررة لإعداد النشء وتربيتهم.
• من خلال الأجهزة التي تهيأ الفرد ليكون عضوا سويا متكيفا مع المجتمع.
• مكونات النظام التربوي(عناصره:
1. وجود أعضاء للنظام (المعلمين، المتعلمين، الإدارة).
2. مجموعة قيم وقواعد ومواثيق.
3. وجود مؤسسات أو منظمات تربوية.
4. وجود الأجهزة المادية.
5. مجموعة أدوار وأنشطة مرتبطة بالنظام.
6. وجود أهداف محددة (جماعة الرفاق مؤسسة اجتماعية ليست مؤسسة نظامية لأنه ليس لها أهداف).
7. وجود وظائف (تنمية القيم، نقل التراث والتقاليد).
• مفهوم النمو الاقتصادي.
• هو الزيادة الكلية في إنتاج السلع والخدمات في منطقة ما خلال فترة زمنية.
• هو الناتج القومي الإجمالي.
• يعرف كذلك بأنه الزيادة بأي مقياس في الاقتصاد وخلال مدة زمنية ويمكن التعبير عنه بمصطلح التغير في أي مفهوم من مفاهيم الدخل القومي.
• أنواع النمو الاقتصادي: يوجد ثلاث أنواع:
1. النمو التلقائي.
• هو النمو الذي يتبع شكل عفوي من القوى الذاتية التي يملكها الاقتصاد الوطني.
• دون إتباع أسلوب التخطيط العلمي.
• يكون عادة النمو من النوع البطيء التدريجي.
• يتطلب هذا النوع مرونة في الإطار الاجتماعي والثقافي الذي يقوم به.
2. النمو العابر.
• لا يملك هذا النوع صفة الاستمرارية والثبات.
• إنما يأتي استجابة لعوامل طارئة عادة تكون خارجية لا تلبث أن تزول وتزول العوامل التي أحدثتها.
3. النمو المخطط.
• ينشأ نتيجة عملية تخطيط شاملة لموارد ومتطلبات المجتمع.
• إلا أن قوته وفعاليته مرتبطة بقدرة التخطيط وواقعية الخطط المرسومة بفاعلية والمتابعة وبمشاركة الجماهير الشعبية في عملية التخطيط.
• عوامل النمو الاقتصادي.
1. العوامل الخارجية.
• قوانين الدولة المنظمة للشؤون الاقتصادية.
• الاستقرار السياسي.
• ضمان الأسواق الواسعة.
2. العوامل الداخلية.
• لابد من استخدام عوامل الإنتاج المتمثلة في رأس المال والقوى العاملة.
• وينبغي الأخذ بعين الاعتبار حقيقتين هامتين هما:
- أن يكون الاستثمار جزءاً من الدخل الخام أو جزءاً من استثمار الداخلي الخام.
- ن يكون العمال اللازمين لزيادة الإنتاج على قدر من المهارة والاستعداد.
نظريات النمو الاقتصادي.
1. نظرية مراحل النمو الاقتصادي والتنمية (ويلمان روسطو). يرى صاحبها أن النمو الاقتصادي يمر من مرحلة إلى أخرى ومراحل النمو في هذه النظرية يتمثل في:
أ- مرحلة المجتمع التقليدي.
ب- مرحلة التهيأ للانطلاق.
ج- مرحلة الانطلاق.
د- مرحلة النضج.
ه- مرحلة الاستهلاك الكبير.
• معادلة النمو الاقتصادي.
• K: رأس المال المادي.
• L: القوى العاملة.
• J: الناتج أو النتيجة.
• G: معدل النمو.
• نسبة النمو: نسبة نمو رأس المال (للسنة السابقة) × نسبة النمو (الجديدة) + نصيب القوى العاملة.
Y=K+L
• تطبيق: نصيب رأس المال للو.م.أ للدخل القومي 25% ونصيب القوى العالمة 75% نمو رأسمال قي تلك السنة بلغ حوالي 3%والقوى العاملة حوالي 1% كيف نجد نسبة النمو.
K=25%*3%
L=75%*1%
1.5%=100/150=1×75+3×25
• نفقات وتكاليف التربية وطرق حسابها.
• النفقات نوعين: نفقات جارية وأخرى استهلاكية.
1. الاستهلاكية: تستهلك في أقصر مدة.
2. الجارية: تدوم أطول مدة.
1. كلفة التربية.
• من بيت اهتمام الاقتصاديين لدراسة التربية وأثرها في النمو الاقتصادي:
- تزايد النفقات التي تنفق على التربية كل سنة.
- بالإضافة إلى المكانة التي تحتلها هذه النفقات في الدخل القومي لاسيما إذا قيست بنفقات القطاعات الأخر.
- من هنا جاءت دراسة هذه النفقات دراسة علمية واهتموا بجوانب ثلاث:
1. تطور نفقات التربية في الدول وعوامل ذالك التطور.
2. التنبؤ بنفقات التربية في بلد من البلدان.
3. وسائل تخفيض كلفة التربية.
ملخص مقياس اقتصاديات التربيةج3.
النفقات الرأسمالية = النفقات الشاملة – النفقات الجارية.
ن ر = ن ش - ن ج
ü زيادة النفقات الجارية وارتفاعها يعود إلى زيادة عدد المتمدرسين.
ü أسباب الزيادة في نفقات التربية.
•يحاول ايدينخ أن يفسر أسباب الزيادة أو النقصان في نفقات التعليم:
1. لاحظ أن بلدان المتخلفة لا تجد السهولة في إيجاد الأموال اللازمة للتربية فتضطر إلى تحديد نفقتها، كما أنها لا تستعين بالأخصائيين.
2. أما البلدان الغنية فأمنت الموارد اللازمة للتربية وتحتاج للتربية احتياجا أكبر.
3. كما أن هناك ثلاث بلدان غنية حققت أرقاما قياسية في النمو الاقتصادي في الجدول الأول (الو.م.أ، اليابان، والاتحاد السوفيتي). ففي هذه البلدان تقدمت التربية ونمت لأسباب غير اقتصادية.
• في الو.م.أ، كان من مبادئها تقديم التربية جيدة في جميع المواضيع.
• في الاتحاد السوفيتي، منذ الثورة الشيوعية، ظهر اتجاه قوي نحو الإنفاق على التربية، انطلاقا من مبادئ النظرية الماركسية.
• في اليابان، كان نمو التعليم الابتدائي والتعليم الفني العالي نتيجة لسياسة تهدف إلى جعل اليابان في طليعة دول آسيا.
• هناك عوامل يمكن أن تفسر زيادة نفقات التعليم والناجمة عن التربية نفسها وليس عن العوامل الاقتصادية والسياسية فحسب.
• نلاحظ أن المجتمع المدرسي ازداد بزيادة في جميع البلدان وأن نسبة الأطفال الذين يذهبون إلى المدارس زاد بشكل كبير.
• كذلك زيادة الفروع والتخصصات مما زاد على زيادة النفقات، هناك أيضا سبب الخدمات (النقل، المطاعم التربوية) تصاعد في زيادة النفقات.
ü دراسات فينري في بريطانيا:
- حاول إلقاء الضوء على عوامل الزيادة والنقص في نفقات التربية في المملكة المتحدة، وقد حدد جملة من الأسباب تفسر الزيادة أو النقصان في نفقات التربية:
1. نفقات التربية الجارية التي تنفقها الدولة تزداد في المملكة المتحدة. فمن 65 مليون جنيه عام 1920 إلى 641 جنيه عام 1958م.
2. زيادة التخصصات والاهتمام بالتخصصات العلمية على حساب الأدبية.
3. زيادة عدد الأطفال.
أبحاث هاربس في أمريكا:
- بين هذا الباحث أن نفقات التربية في الو.م.أ، مستمرة في الارتفاع فمن 13 مليون دولار عام 1870 إلى 14 مليار دولار عام 1960م. ومن الأسباب التي تفسر ارتفاع النفقات:
1. تزايد عدد أيام السنة الدراسية 132 يوم سنة 1870 إلى 178 يوم 1956م.
2. زيادة عدد المسجلين من الطلاب.
3. زيادة رواتب الأساتذة من 1%إلى 12% ما بين 1870 و1956م.
4. زيادة النفقات الرأسمالية وزيادة عدد الوظائف.
5. ومن الأسباب الخاصة زيادة النفقات على مستويات معينة وزيادة عدد طلاب الثانوي والتعليم العالي وزيادة عدد الأساتذة.
- الأسباب الأساسية:
1. زيادة عدد الطلاب الذين يحظرون المدرسة.
2. زيادة أسعار التربية.
3. زيادة فروع التعليم ذات التكلفة الكبيرة.
ü دراسات المعهد القومي للإحصاء والدراسات الاقتصادية:
- في الفترة ما بين 1954/1955 بين هذا المعهد أن:
1. نفقات التعليم تبلغ في الجملة 388.6 مليار فرنك أي 4% من الدخل القومي، أما النفقات الرأسمالية فبلغت 80.4 مليار فرنك.
2. زيادة عدد نفقات المعاهد المتخصصة.
3. نقص عدد الطلاب الذين يقابلون الأستاذ الواحد.
ü التنبؤ بنفقات التربية: لقد تطورت طرق التنبؤ بنفقات التربية وذلك من خلال الدراسات التي أجريت في هذا المجال، وسنتناول أشهر هذه الدراسات:
1. دراسة إيدن في ألمانيا حتى 1970: وهي من أشهر الدراسات ومن الأبحاث الأولى التي تناولت هذا الميدان، وقد أخذ بعين الاعتبار في تحليله بنية النظام التعليمي القائم في ألمانيا خاصة.
أما الفرضيات التي انطلقوا منها فهي كالتالي:
أ- التعليم الإلزامي والبنية السكانية هما العملان الذين يمتلكهما واضعو التنبؤات والخطط، ثم المعايير المدرسية والمتمثلة في الأمكنة المدرسية ثم العلاقات القائمة بين عدد الطلاب وعدد المعلمين.
ب- التغيرات المقبلة في الرواتب لأنها تمثل الجزء الأكبر في النفقات.
ج- إضافة سنة إلى التعليم الإلزامي والزيادة التدريجية في نسبة طلاب الثانوي.
طرق التنبؤ بنفقات التربية.
• الطريقة الأولى:
- يبدأ بعض الباحثين بتحديد مجموع النفقات الجارية خلال السنة التي يتم اختيارها كسنة شاهدة.
- يقسم هذا المجموع الكلي على عدد الطلاب خلال تلك السنة. ينتج عن ذلك كلفة الطالب الواحد خلال السنة الشاهدة.
- هذه الكلفة تضرب بعدد الطلاب المتوقع في سنة التنبؤ.
• الطريقة الثانية:
يحاول الباحثون التقرب أكثر عن طريق دراسة أدق وذلك :
- بتحديد المستوى الحقيقي لكلفة الطالب خلال السنة الشاهدة.
- والعوامل التي تؤدي إلى تغيرها.
• الطريقة الثالثة:
يتم فيها الأخذ بعين الاعتبار:
- توزيع الطلاب تبعا لمرحلة التعليم ونوع التعليم
- والتقسيم الإداري.
• الطريقة الرابعة:
- يأخذ بعين الاعتبار رواتب الأساتذة، لأنها هي الأساس وتمثل 80% من مجموع النفقات.
- الزيادة في المواد الاستهلاكية، ليتوافق مع دخل الفرد.
- النفقات الرأسمالية ( التجهيزات – الوسائل) لتتوافق مع عدد الطلاب، والذي يتفق على عددهم في الصف الواحد.
تمويل التربية.
• مصادر التمويل، تختلف من بلاد إلى بلاد:
1. يمكن أن تمول التربية من خلال القروض، وتوجد لدى البلدان التي لديها مجال الخوصصة.
2. يمكن أن تمول التربية من خلال الضرائب، مثل حقوق التسجيل التي يدفعها الطالب.
3. يمكن أن تمول التربية من خلال الدولة، فهي مصدر من مصادر التمويل.
-هناك طرق بين السلطات المركزية والسلطات المحلية.
-ما هو الأفضل تمويل التربية السلطات المركزية أو المحلية؟
-الإجابة: السلطات المحلية هي الأفضل لتمويل التربية:
1. هي الأقرب للمؤسسات ومعرفة الاحتياجات.
2. يتم تحددي الأولوية من خلال الميزانية المخصصة لها.
ملخص مقياس اقتصاديات التربيةج4.
الخدمة الاجتماعية للتربية.
- هناك من يسميها الخدم الاجتماعية للمدرسة.
- فرع من فروع العلوم الاجتماعية.
- تنقسم إلى:
1. خدمة الفرد. (تهتم، الجانب النفسي وسلوكه).
2. خدمة الجماعة.
• تعريفها: هي نتاج النشاط الإنساني ذو القيمة الاقتصادية مثل التجارة والصحة ... .
• الخدمات الاجتماعية قد تكون:
- من مصادر عامة، (خدمات الدولة).
- أو من مصادر خاصة، (المؤسسات والهيئات .... ).
• تعريف هيئة الأمم المتخذة 1960: خدمة تهدف إلى تحقيق التكيف والتفاعل المتبادل بين الأفراد وبيئاتهم الاجتماعية وتخصص لذلك مجموعة من البرامج والأنشطة المنظمة.
• تعريف المؤتمر الدولي المنعقد في باريس 1928: بأنها عبارة عن مجموع الجهود لتقديم المساعدة في النواحي التالية:
1. تخفيف آلام البؤس.
2. وضع الأسرة والجماعات في ظروف ملائمة.
3. منع وقوع الويلات الاجتماعية.
4. تحسين حال المجتمع و رفع مستوى المعيشة.
• تعريف أليس شيتي: هي الخدمة التي تهتم بـ:
1. تنمية وتكيف الأفراد والعائلات التي يعتريها نقص ما.
2. تنمية تنظيمات المجتمع وتحسين قدرة الأفراد والجماعات والمؤسسات.
ü الخدمة الاجتماعية في الميدان التربوي.
الخدمات الاجتماعية التعليمية التي تقدمها الدولة للفرد:
1. إقامة مختلف المؤسسات التربوية.
2. تخصيص منح، والإقامة والغذاء والمواصلات للطلبة طول السنة.
3. توفير المعلمين والأساتذة.
4. توفير الكتب والأدوات المدرسية.
5. توفير المكتبات.
6. وضع برامج تربوية تعليمية.
7. توفير قاعات للمحاضرات وتشجيع الأساتذة والمعلمين الأكفاء.
8. تخصيص فصول دراسية ليلية، وتعين أساتذة أكفاء وبرامج مفيدة.
9. إنشاء قاعات المطالعة.
10. تشجيع الأفراد ومساعدتهم. في نشر مجلة تربوية تعليمية.
11. تنظيم ملتقيات ومحاضرات في التربية والتعليم.
12. تشجيع البحث العلمي.
مجال العمل الأخصائي في ميدان التربية والتعليم.
• مجال عمل الأخصائي الاجتماعي في ميدان التربية والتعليم تتمثل في:
- دراسة أحوال التلاميذ الذين تصادفهم مشاكل.
- ملاحظة مدى توفر جميع الخدمات الاجتماعية التعليمية.
- دراسة الخدمات الاجتماعية الضرورية الواجب توفرها في ميدان التعليم في كل مستويات التعليم.
• العلوم التي ينبغي أن يلم بها الأخصائي الاجتماعي في المجال التربوي والتعليمي:
1. علم التربية.
2. الخبرة العلمية للتدريس.
3. أن بكون على علم بمشاكل الأطفال النفسية أو التربوية.
4. أن يعرف مبادئ الصحة المدرسية.
5. علم الاجتماع التربوي.
• أهم المصالح التي يعمل بها الأخصائي الاجتماعي المدرسي:
1. مكاتب الخدمة الاجتماعية في المدارس.
2. مساكن الطلبة (الإقامة الجامعية).
3. مكاتب التعليم والتوجيه المهني.
4. العيادات النفسية.
• أهم مشاكل التلاميذ في حياتهم المدرسية:
1. الضعف أو التأخر الدراسي.
2. السلوك الشاذ.
3. الذكاء المفرط.
4. كثرة التغيب المدرسي.
5. سوء التغذية.
6. سوء الصحة.
• أهم نواحي النشاط الأخصائي الاجتماعي:
1. مساعدة اختيارات التلاميذ وتوجيهاتهم.
2. المساعدة على توجيه التلاميذ ومتابعتهم.
3. معرفة خصائص وقدرات التلاميذ الجسمية والنفسية.
4. المقابلات الفردية.
5. دراسة بعض الحالات الاجتماعية.
6. تحديد القسم والنشاط الملائم للتلميذ.
7. مساعدة طبيب المدرسة في تشخيص الحالات.
8. دراسة أحوال التلاميذ الذين تصادفهم مشاكل في دراسة، بدراسة بيئة التلميذ ووضع خطة لعلاجها.
• تنظيم الخدمة الاجتماعية في المدارس: يقصد به:
- تنظيم الخدمات بحيث نعرف ما تحتاج إليه المدرسة، والمؤسسات التربوية.
- تهيئة الفرص المتساوية لجميع طبقات المجتمع. لينال كل واحد نصيبه من العلم.
• الخدمات الاجتماعية:
1. إنشاء مدارس خاصة بضعاف العقول. ( لأنهم قد يؤخرون تقدم الطفل السوي كما أنهم قد يكونون سبب في تهيج التلاميذ والأستاذ).
2. إنشاء عيادات نفسية تقوم بتحليل نفسية الأطفال.
3. تعميم الوحدات العلاجية حتى تعالج أمراض التلاميذ.
4. توفير الوجبات الغذائية للتلاميذ.
5. الفحص الطبي الدوري للتلاميذ.
6. تنظيم النشاط المدرسي خارج الفصول، بمختلف أنواعها.
7. إنشاء أندية وملاعب مختلفة خاصة بالتلاميذ.
8. التعاون بين المدرسة والأسرة كل ثلاث أشهر لبحث المواضيع المتعلقة بالتلاميذ.
ü طريقة عمل الأخصائي الاجتماعي.
-الخطوات التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي لحل المشكلة هي:
1. دراسة الحالة:
- جمع المعلومات عن الحالة، من الشخص نفسه، ومن المقربين، ومن الأسرة.
- الاستعانة بسجلات التلاميذ في المدرسة.
2. التشخيص:
- نفسية، اجتماعية (بيئة)، ذاتي.
3. العلاج: يكون على أساس التشخيص قد يكون العلاج نفسي أو إرشادي.
ü مخطط الزيارة الميدانية.
الخدمة الاجتماعية في المؤسسة:
1. البيانات الأولية:
- عنوان المؤسسة.
- نوع المؤسسة.
- مجال الممارسة المهنية للمؤسسة.
- تاريخ إنشاء المؤسسة.
- رقم إشهار المؤسسة.
- قوانين العمل في المؤسسة.
2. وصف عام لمبنى المؤسسة (التجهيزات . القاعات).
3. أهداف المؤسسة.
4. الخدمات التي تقدمها المؤسسة.
5. شروط تقديم الخدمة في المؤسسة.
6. الإجراءات الإدارية التي تتبع مع العملاء.
7. الهيكل الإداري للمؤسسة.
8. جهاز الخدمة الاجتماعية بالمؤسسة.
9. ميزانية المؤسسة، مصادر التمويل، أوجه الإنفاق.
10. البرنامج اليومي للمؤسسة.
11. هل الأخصائي الاجتماعي موجود أولا؟ وما هو الدور المتوقع؟ له في المؤسسة.
12. الدور الممارس فعلا من الأخصائي الاجتماعي الموجود.
13. السجلات التي يستخدمها الأخصائي الاجتماعي.
14. ملاحظات حول النقاط التالية:
- أسلوب التعامل مع العملاء.
- الإمكانيات المادية والبشرية للمؤسسة.
- أهم المشكلات الموجودة في المؤسسة والصعوبات.
1ملخص مقياس اقتصاديات التربيةج5.
التنمية الاجتماعية
•مفهوم التنمية الاجتماعية:
- لغة: تعني: الزيادة، الإسناد، الرفع.
- اصطلاحا: عملية هادفة إلى تحقيق زيادة سريعة وتراكمية في زمن محدد وقصير نسبيا بإحداث تغيرات نوعية وكمية، وذلك بجهود منظمة.
- التنمية هي محصلة الجهود العلمية المستخدمة لتنظيم الأنشطة المشتركة الحكومية والشعبية في مختلف المستويات.
- التنمية تحويل واستثمار لكل الطاقات الذاتية بصورة شاملة ليتحقق الاستغلال والتحرر في المجتمع والدولة والفرد
- تشمل التنمية الاجتماعية مختلف جوانب الحياة الاجتماعية.
•الفرق بين التنمية والنمو:
- النمو يشير إلى الزيادة التي تهدف لأي جانب من جوانب الحياة سواء كانت الزيادة ثابتة أو لا وسواء كانت منظمة أو غير منظمة.
- التنمية عمل إنساني هادف مقصود لتحقيق زيادة محددة تراكمية في زمان محدد.
•أهداف التنمية الاجتماعية:
1. استثارة عدم الرضا على ألأوضاع وإيجاد أدوار جديدة يمكن من خلالها الوصول إلى حالة المجتمع المتقدم.
2. تحسين التعليم كما وكيفا وجعل الأفراد قادرين على تحسين أوضاعهم الاجتماعية.
3. معالجة المشكلات الاجتماعية.
4. محاربة القيم المعرقلة للتنمية وتدعيم القيم الايجابية.
5. تدعيم الحياة الأسرية وتقويتها وإشباع حاجاتهم الأساسية.
•عناصر التنمية الاجتماعية:
1. التغير البنائي: ويقتضي إحداث تحولات كبيرة للظواهر والنظم والعلاقات السائدة في المجتمع بصورة جذرية.
2. الدفعة القوية: وهو دفع الناس بقوة للإحداث التغير المطلوب، وذلك بجعل الخلل واضحا للجميع.
3. الإستراتجية المناسبة: أي أن تكون الخطوط العريضة للسياسة الإنمائية للانتقال من حالة تخلف إلى حالة تقدم مناسبة.
•مرتكزات التنمية الاجتماعية:
1. وجود سياسة اجتماعية للمجتمع:
القرار السياسي.
الخطة لتنفيذ القرار.
لبد من إشراك المجتمع في تنفيذ القرار.
2. توافر المعطيات: وهو إمداد الأفراد والمنفذين بالمعلومات اللازمة للتنمية والمهارات والقدرات اللازمة.
3. الرؤيا الكلية الشاملة للتنمية: وهو تكامل مختلف جوانب التنمية الاجتماعية.
4. الثقة المتبادلة بين الفرد والمجتمع والدولة.
5. توافر الموارد المالية اللازمة:وهو ضرورة وجود موارد مالية مناسبة، لتحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية.
6. توفر الموارد البشرية: لابد من توفر القيادات القادرة على قيادة التنمية، تخطيطا وتنفيذا وتقويما. وكذلك اليد العاملة المدربة.
•قطاعات التنمية الاجتماعية: وهي القطاعات التي لابد من تنميتها لتحقيق تنمية شاملة، وتصنف القطاعات إما على أساس نوعية الخدمات أو المجال الجغرافي أو العمرية.
1. القطاعات على أساس نوعية الخدمات: مثل (التعليم، الصحة، الإسكان ... الخ).
2. قطاعات التنمية على أساس المجال الجغرافي: مثل (الصحراء، السهوب ... الخ).
3. قطاعات التنمية على أساس الفئات العمرية: مثل (الطفولة، الشباب، المرأة ... الخ).
•أساليب التنمية الاجتماعية:
1. أسلوب التنمية بقيادة أجنبية: وهو الاعتماد على قيادات ى تنتمي إلى المجتمع المُنَمَى.
2. تنمية الموارد الذاتية في المجتمع: وهو تنمية مختلف الجوانب اعتمادا على الموارد الذاتية.
3. أسلوب التنمية المتعددة الأهداف.
•نماذج التنمية:
النمذجة: هي تصنيف للبلدان والأقاليم والمجتمعات والثقافات في زمر ذات خصائص متقاربة.
للنمذجة وظيفتان هما:
1. وضع الأساس للأبحاث المقارنة حول التنمية من الناحية العلمية.
2. تمكين البلد الذي يريد أن يخطط للتنمية أن يكون فكرة عامة عن وضعه النسبي.
•من أشهر النماذج التنموية (أهم المؤشرات التي تعتمد في مقارنة محتوى التنمية لدولة ما):
1. النموذج المبني على أساس الدخل العام الفردي.
2. النموذج المبني على أساس معدل نمو السكان.
3. النموذج المبني على أساس المستوى التعليمي.
4. النموذج المبني على أساس مستوى المعيشة.
•تصنيف نماذج التنمية الاجتماعية:
1. النموذج التكاملي: وهو عبارة عن مجموعة من البرامج التي تنفذ على المستوى القومي، وتشمل كافة القطاعات الفرعية للتنمية في الدولة مع التنسيق الكامل بين مختلف الجهود الحكومية، وقد تشرف عليها جهة رسمية.
2. النموذج ألتكييفي: ويتم التركيز فيه على تنظيم المجتمع واستشارة الجهود الذاتية والاعتماد على المنظمات أو التنظيمات الاجتماعية.
3. نموذج المشروع: ويكون على مستوى جغرافي، يتطلب تنمية خاصة بها.
•تخطيط التنمية الاجتماعية: وهو أسلوب يهدف إلى استخدام الموارد على أفضل وجه ممكن لبلوغ الأهداف التي تستدعي التنمية الاجتماعية وهو يعتمد على:
1. عناصر التخطيط:
1) تحديد الفلسفة الاجتماعية السائدة.
2) تقدير الموارد الاجتماعية والمالية.
3) تحديد حاجات وأهداف المجتمع وترتيبها حسب الأولويات.
4) توضيح الوسائل التي يمكن بها تحقيق الأهداف.
5) تحديد الفترة الزمنية التي يتم فيها الانجاز.
2. أسس التخطيط:
1) الواقعية. (كل مشروع منطلق من الواقع الاجتماعي).
2) الشمول. (شاملة لحاجات المجتمع).
3) التكامل.
4) الاستمرار.
5) التنسيق.
6) المرونة.
3. مراحل التخطيط:
1) المرحلة التمهيدية:
أ. تحديد أهداف الخطة.
ب. تنظيم جهاز التخطيط وتحديد مسؤولياته.
ج. جمع البيانات اللازمة والكاملة عن مختلف جوانب المجتمع.
2) مرحلة إعداد مشروع الخطة يكون التصميم الأولي للخطة على أحد الشكلين التاليين:
أ. التصميم التنازلي: يبدأ من القمة إلى القاعدة أي تكون الخطة مركزية ثم محلية.
ب. التصميم التصاعدي: يبدأ من القاعدة إلى القمة، أي من الحي ثم البلدية ثم الولاية ثم الحكومة.
3) مرحلة تصميم الإطار النهائي للخطة:
يتم هذا التصميم بناءا على دراسة اللجان المختصة بالتخطيط لكل جوانب الخطة.
ثم يتم التنسيق بين اللجان والتقارير حول الخطة ليت اختيار وترتيب المشروعات تنازليا.
ثم تعرض على الجهاز المركزي للتخطيط.
ثم تعرض على الهيئات الشعبية لإبدأ الرأي فيها وإقراراها بصورتها النهائية، وذلك بإصدار القوانين والتشريعات اللازمة. حسب نظام الدولة.
4. تنفيذ الخطة.
5. المتابعة.
6. التقويم: وهو معرفة مدى نجاح الخطة في تحقيق ما تم الإعداد له والكشف عن حقيقة التنمية الحاصلة، والسعي دوما إلى التعديل والتصحيح لضمان نجاح الخطة، واستمرار وضع الخطط للاستمرار رقي المجتمع إلى الأفضل.5. مقترحات
لمواجهة سلبيات التغلب على الصعوبات
ملخص مقياس اقتصاديات التربية ج6.
التخطيط التربوي.
•تعريف: هو نظرة مستقبلية علمية للواقع الذي يجب أن تؤول إليه التربية في المستقبل.
•ينبغي إشراك الرأي العام في الخطة ووضع كتيب مرشد لهذه الخطة.
•تم إنشاء أول مركز للتخطيط التربوي في روسيا سنة 1923م، أما في المنطقة العربية كان سنة 1961م، وفي آسيا سنة 1962م
•خطوات عملية التخطيط التربوي:
1. مرحلة إعداد مشروع الخطة: ويجب فيها الاهتمام بـ:
أ. دراسة الوضع الاجتماعي والاقتصادي:
الوضع الاجتماعي يتم فيه: (دراسة طبقات المجتمع/ المذاهب التي في المجتمع/ الجانب العرقي/ الجمعيات الضاغطة/ الاعتبارات السكانية).
الوضع الاقتصادي يتم فيه: (دراسة ميزانية الدولة/ دخل الفرد/ توزع المداخيل).
ب. دراسة الوضع التعليمي: (دراسة كل ما يتعلق بالتعليم).
ج. تحديد حاجات التعليم ومشكلاته وإعداد الحلول الممكنة: وذلك من خلال دراسة الوضع الاجتماعي والاقتصادي والتعليمي).
د. إعداد مشروع الخطة العام مع تباين الأهداف الواجب الوصول إليها والوسائل اللازمة: ومن بين الأهداف الكبرى نجد:
تكوين وحدة الأمة.
دور التربية في التفاهم الإنساني والتعاون الدولي.
تدعيم النظام الاقتصادي.
تدعيم الروح الديمقراطية والروح الوطنية.
المساواة في التعليم بين الجنسين.
2. مرحلة الاستشارات وتبني الخطة: ونجد فيها:
أ. استشارة المتخصصين في كل ميدان من الميادين.
ب. الأخذ بعين الاعتبارات الأولويات.
3. مرحلة التنفيذ: تنفيذ الخطة المتفق عليها.
4. مرحلة التقويم: تقويم الخطة المنفذة.
•مثال عن التخطيط: كل أكاديمية تربوية تقوم بإحصاء عدد التلاميذ وعدد الأساتذة وعدد العمال المهنيين في كل مؤسسة تربوية، وانطلاقا من هذه الإحصاءات يتم منح الوظائف لهذه الأكاديمية التربوي
ملاحظة : احتاج ردودكم وآرائكم ولو كان تشجيع ثم من اراد المساهمة في المنتدى والإنضمام فيشرفني ذلك
دعائكم /// والله ولي التوفيق